تحتفظ أغلب النساء الجزائريات بغض النظر عن أعمارهن والمناطق التي ينحدرن منها، على الأقل، بزي تقليدي في خزانتهن، باعتباره قطعة نفيسة تحفظ لهن ماء الوجه في مختلف المناسبات والأفراح. فالكاراكو العاصمي والفرڤاني القسنطينية والشدة التلمسانية والملحفة الشاوية والجبة الأمازيغية.. وغيرها من الألبسة التقليدية لاتزال تفرض نفسها وترفض الذوبان في عصر الموضة والألبسة العصرية ذات الطابع الغربي. ترى السيدة مليكة، في العقد السادس، التقينا بها رفقة ابنتها سمية المقبلة على دخول القفص الذهبي، في جولة قادتنا إلى بعض نقاط بيع الألبسة النسوية بساحة الشهداء في الجزائر العاصمة، أن الألبسة التقليدية لاتزال تستهوي المرأ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال