أولا، كيف حالك الآن؟ الحمد لله أنا بخير وكغيري من مواطني مدينة سطيف أصوم رمضان مع العائلة، ونحاول التقرب أكثر إلى الله، ونطلب مغفرته وعونه ورضاه.هل مازلت متأثرا بما حدث لك بعد مباراة رابطة أبطال إفريقيا؟ طبعا أنا متأثر كثيرا، لأن الأمر لا يتعلق بلاعب عادي له علاقة عمل مع فريق، وإنما يتعلق بلاعب يعد مشجعا كبيرا لهذا الفريق، فقد كنت أتنقل مع الوفاق وأنا طفل صغير، وأحاول متابعة كل مبارياته وكنت أبكي لما يخسر الفريق، ثم دخلت إلى النادي لاعبا في مختلف الأصناف الصغرى، قبل التحاقي بفريق الأكابر الذي قضيت به أكثر من 12 موسما، ومنحته كل ما أملك كلاعب، ولم أكن أبدا أتصور أنه سيأتي اليوم الذي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال