قال الناطق باسم ضحايا بنك الخليفة عمر عابد “لقد تأكد لنا مرة أخرى أن السلطات العمومية لا تنوي تسوية ملف ضحايا بنك الخليفة، فبعد أكثر من 13 سنة على هذه الفضيحة، مازال الضحايا ينتظرون استرجاع حقوقهم، رغم كل الوعود التي قطعتها السلطات، بداية من رئيس الجمهورية، مرورا برئيس الحكومة السابق ومدير ديوان الرئاسة حاليا، وصولا إلى المصفي.وأضاف المصدر ذاته أن الذي سبق أن صرح خلال محاكمة عبد المؤمن خليفة الأخيرة في محكمة البليدة وبحضور وسائل الإعلام، بأنه “سيتم دفع نسبة معينة من ودائع الضحايا قبل نهاية الثلاثي الأول من سنة 2016، وها قد مرت أكثر من 20 يوما على نهاية هذا الموعد ولم يف بادسي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال