تجمّع، أمس، عشرات المواطنين أمام محكمة عنابة حاملين لافتات طالبوا من خلالها بالقصاص من خاطفي الطفل أيمن ذي السبع سنوات، وتسليط أقصى العقوبة على الفاعل الرئيسي وشركائه ليكونوا عبرة لمن تسول له نفسه التفكير في إيذاء البراءة أينما كانت. غصت، أمس، مداخل شارعي 17 أكتوبر والعربي التبسي أمام المحكمة بجموع غفيرة من المواطنين، ما استدعى تدخل قوات حفظ النظام خوفا من انزلاق الوضع. وظل المواطنون، أغلبهم من فئة الشباب، واقفين ورافعين لافتات تطالب بالقصاص من المجرمين، أحدهم لا يزال في حالة فرار. وقائع القضية حدثت، ليلة الجمعة إلى السبت، في حدود الساعة التاسعة مساء، عندما تفطنت الوالدة لعدم عودة فلذة كب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال