مجتمع

العزاب يستنجدون بالأمهات وكرم الأصدقاء والجيران في رمضان

يتقمص الشاب وليد، القاطن ببلدية بن عكنون العاصمة، دور ربة البيت خلال شهر رمضان، ويتولى مهام تحضير الفطور بنفسه بحكم أنه يعيش بعيدا.

  • 24409
  • 2:19 دقيقة
العزاب يستنجدون بالأمهات وكرم الأصدقاء والجيران في رمضان
العزاب يستنجدون بالأمهات وكرم الأصدقاء والجيران في رمضان

يتقمص الشاب وليد، القاطن ببلدية بن عكنون في العاصمة، دور ربة البيت خلال شهر رمضان، ويتولى مهام تحضير الفطور بنفسه بحكم أنه يعيش بعيدا عن عائلته، ويواجه صعوبات في الطبخ تدفع به في الكثير من الأحيان إلى الاستنجاد بأمه هاتفيا، أو أصدقاء يمتهنون الطبخ، لينجح في طهي أطباق تزين مائدته الرمضانية وتسد رمق الجوع وتوفر مناخا شبيها بما تعيشه العائلات الجزائرية في الشهر الكريم. يواصل وليد ساردا كيف تغيرت حياته، وفرض عليه رمضان نمط عيش جديدا “وجدت نفسي أؤدي أدوارا جديدة في حياتي، مهمة رب العائلة خارج البيت والأم داخله.. وأدخل في صراع طاحن مع عقارب الساعة يوميا.. وكان أصعبها اليوم الأول، حيث خرجت من ا...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder