ولد قدور يتهم "الدياراس" بسجنه لتحطيم شكيب خليل !

38serv

الصورة حقوق محفوظة
+ -

عاد عبد المومن ولد قدور، الرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك، لأول مرة إلى قضية محاكمته الشهيرة أمام القضاء العسكري ودخوله السجن العسكري بالبليدة سنة 2007. وسرد ولد قدور تفاصيل تزيد من غموض القضية، عندما اعتبر أن ما حدث له كان داخلا في إطار مخطط الإطاحة بشكيب خليل من قطاع الطاقة.

في حوار مع صحيفة "لوكوتيديان دوران" الناطقة بالفرنسية، كشف ولد قدور عن المدة التي قضاها في سجن البليدة بعد إدانته بالتجسس في قضية الشركة الجزائرية الأمريكية المختلطة "بي آر سي" التي كان مديرا عاما لها. وقال: "قضيت سنتين في سجن البليدة عند العسكريين، حيث تمت إدانتي رسميا بـ 30 شهرا سجنا نافذا، لكن قبل أن أتمهم، جاؤوا لإخباري أنه بإمكاني الخروج". يضيف عند هذه النقطة: "رفضت ذلك، وسألتهم لماذا وضعتموني في السجن وتريدون اليوم إخراجي؟".

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات