38serv

+ -

يتهافت سكان بلدية لمراهنة في ولاية سوق أهراس، كلما حلت اضطرابات جوية، على المحلات التجارية لاقتناء ما يمكن اقتناؤه من علب الشموع تحسبا لانقطاع التيار الكهربائي عبر كامل أرجاء المدينة. هاجس الحصول على الشموع ليس جديدا بالنسبة لسكان البلدية، بل ظل ديدنهم منذ عدة عقود رغم وعود السلطات بإعادة تجديد الشبكة الكهربائية وربطها بمصادر الطاقة تفاديا للانقطاعات التي تغرقهم في الظلام في كل مرة. وتعد بلدية لمراهنة الأكثر استهلاكا للشموع في ولاية سوق أهراس، حيث يقتنيها السكان يوميا كما يقتنون الخبز شتاء وصيفا.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات