"حاشية الرئيس تبحث عن مخرج بعد رحيله"

+ -

قال مصطفى بوشاشي، المحامي والناشط السياسي البارز في الحراك الشعبي الحالي، إن الجزائريين "لا يمكنهم أن يثقوا في الوعود، التي تضمنتها ما يسمى الرسالة الموجهة للأمة، المنسوبة للرئيس بوتفليقة"، التي قرأها عبد الغني زعلان، مدير حملته، مساء أمس، بالمجلس الدستوري.

وذكر بوشاشي في اتصال مع "الخبر" تعليقا على الرسالة، أن بوتفليقة "كان لديه فسحة 20 سنة لإنجاز الإصلاحات التي يتعهد بها اليوم، وقد وعد بها في 2011 وجدد نفس الوعود عندما ترشح لعهدة رابعة، غير أنه لم يف بها. واعتقادي أن التملص من الوعود بعد إطلاقها، جعل الشعب لا يثق في التعهد بالإصلاح، وأضحى يتعامل معها على أنها هروب إلى الأمام".

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: