من الحراك الأكبر إلى الحراك الأصغر

38serv

+ -

عبّر مواطنو بلدية مسعد في الجلفة والمحتجين منذ أكثر من شهرين على خلفية وضع البلدية المتردي، وكذا القطاع الصحي، عن غضبهم واستيائهم من تعامل والي الولاية معهم ومع مطالبهم، مؤكدين أن حراكهم واحتجاجهم يوم الجمعة هو الحراك الأكبر المتعلق برحيل رموز السلطة ومحاسبة الفاسدين، أما احتجاجاتهم باقي الأيام فهو الحراك الأصغر الهادف لرحيل مسؤول الهيئة التنفيذية الولائية بعد العجز في إيجاد حلول لهذه البلدية التي لم تسلم من كل المشاكل.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات