38serv

+ -

 يعاني الكثير من سكان الشلف والولايات المجاورة لها، والتي كانت خاضعة لإقليمها خلال الفترة الاستعمارية، على غرار تيسمسيلت وعين الدفلى، من تصرفات أحد الموظفين بمكتب التوثيق المسير لعقود ”دار القاضي” سابقا، ما تسبب في تعطيل تسوية الكثير من الممتلكات الخاصة. وذكرت بعض المصادر أن المعني المسبوق قضائيا لا يسلم العقود إلا بـ”هواه”. فمتى سيوضع حد لهذه المهزلة؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات