38serv

الصورة: حمزة كالي "الخبر"
+ -

يلتقي الوزير الأول منذ 2002 بالولاة، ومديري ورؤساء المؤسسات والهيئات الرسمية، لمناقشة تصورات وبرامج استعجالية لإخراج البلاد من الأزمة، لكن من دون جدوى تذكر باستثناء القليل جدا من الإنجازات.

لم يعد مجديا جمع الولاة مع الوزراء وإلقاء الخطب عليهم من دون أن يكون هناك تقديم كشف الحساب عن الأهداف المسطرة وما تحقق منها، إذ لم يسمع أحد عن أن أحد الولاة قدّم حسابا عن التزاماته التي قطعها على نفسه في جلسات الحكومة – الولاة، على اعتبار أن الوزراء كما الولاة ينتمون للسلطة التنفيذية، وبالتالي يقع على الولاة ما يقع على زملائهم الوزراء.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات