تتحول أزمة نحو 1200 جزائري عالق بمطار إسطنبول في تركيا تدريجيا إلى كارثة إنسانية، بعدما ظلوا لأسبوع في البرد والعراء ورهائن معلومات غير مؤكدة من بينها أن السلطات الجزائرية ترفض ترحيلهم، بحسب ما تتضمنه عريضة لهؤلاء تلقت "الخبر" نسخة منها عبر تطبيق "واتساب" مرفوقة بصور توثق وضعيتهم.
وناشد العالقون في عريضتهم رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، ليتدخل وينتشلهم من مصير مجهول، مشيرين أن نصفهم دفع أمتعته وتمت التأشير له بمغادرة الأراضي التركية، غير أنهم وجدوا أنفسهم في مجال دولي محاصرين بالقوات الأمنية التركية وتنعدم فيه المحلات التجارية .
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات