بالاشتراك مليانة قِبلة الجزائريين لإطفاء نار الفتنة

+ -

لا يزال الجزائريون إلى غاية الساعة يتدفقون على بيت أهل الضحية جمال بن اسماعيل، الفقيد الشهيد المغدور به بمنطقة الأربعاء ناثيراثن بتيزي وزو، من قبل مجرمين، لتقديم واجب العزاء والمواساة.

مليانة جمعت، على عمق جرحها، بين أبناء البلد الواحد، فتحولت، تحت هول الفاجعة، إلى قبلة يقصدها جزائريون قادمون من كافة الولايات.. من إليزي وبشار ووادي سوف وأدرار ومستغانم والجزائر العاصمة وقسنطينة وعنابة والبليدة وتيارت.. والقائمة طويلة وشاسعة شساعة بلد قرّب "شهيدها البطل" المسافات بين أبنائه لتكون "مليانة الحزينة" نقطة الالتقاء للملمة جراح كل الجزائر..

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات