+ -

"نعيش لنشرب التاي أو نشرب التاي لنعيش"، تعليق طريف قاله أحد "مجانين التاي" في الجنوب، بعد أن احتسى "كأس التاي" مباشرة عقب الإفطار في شهر رمضان، في الجنوب الجزائري. ففي الصحراء الكبرى، شرب وإعداد التاي بل وشراؤه وانتقاؤه، يخرج من نطاق العادة إلى ثقافة ونمط حياة.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات