هذه معاناة الجزائريين للحصول على التأشيرة الأوروبية

+ -

تجدهم عند بوابات مراكز التأشيرات في الجزائر العاصمة، يُقلِبّون بسرعة صفحات جواز السفر الذي استعادوه للتو، منهم من ترتسم في وجهه الابتسامة ومنهم من تعلوه مسحة حزن.. لكن قبل وصولهم إلى هذه اللحظة، يقطع شباب وحتى كهول "مسار الفرسان" من أجل إعداد الملف ودعمه بكل الوثائق التي قد تمكنهم من الحصول على "التأشيرة"، تلك الوثيقة "الثمينة" التي تسمح لحاملها بتخطي الحدود دون إشكال.

 في هذا الملف، تقربت "الخبر" من مراكز التأشيرات المنتشرة بكثرة في العاصمة، ورصدت الأجواء وسط المتقدمين ومشاكلهم وانشغالاتهم وظروف استقبالهم، كما تقربت من وكالات سياحية ومقاهي أنترنت، لتبحث أكثر في الشروط الواجب توفرها في كل ملف وأسباب الرفض المتكررة وتفادي الأخطاء التي قد تؤدي إلى إهدار المال بلا طائل.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات