38serv

+ -

يكشف المختص في انجاز الجسور، علي بن حميدة، الذي استعانت به شركة كوسيدار بتوصية من مدير الأشغال العمومية لولاية قسنطينة، اعتبارا من شهر نوفمبر 2021 إلى غاية مارس 2022، كمكلف بالدراسات لمشروع ملاحق الجسر العملاق، الذي انطلق عام 2008، المفترض أن يربط مدينة قسنطينة بالطريق السيار شرق غرب بالقرب من منطقة جبل الوحش، بعد فسخ العقد مع الشركة البرازيلية المنجزة (أندراد)، كشف عن وجود ما أسماه بـ "ملابسات

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات