“ليس هناك لا محاولة ولا تحويل أموال إلى الخارج”

+ -

أكد رئيس اللجنة الأولمبية الجزائرية، مصطفى بيراف، في سياق توضيح عما نسب إليه في عدد يوم الخميس بشأن موضوع متابعته في قضية تحويل وتهريب أموال خارج الوطن، أنّ العدالة برّأته من التهمة، مضيفا أن البنك المركزي الجزائري، وأيضا الخبير المالي المعيّن في هذه القضية التي تعود إلى سنة 2004، نفيا إطلاقا أي عملية تحويل أو تهريب، أو حتى محاولة تحويل أو تحويل أموال إلى الخارج بطريقة غير قانونية.وأضاف مصطفى بيراف في اتصال مع “الخبر” أن القضية وما فيها تتعلق بمشروع المركز الأولمبي ومضمار سباقات العدو بتيكجدة، تقرر تكليف مقاولة بإنجازها، وأن الأموال التي هي أصلا مرصودة من الاتحاد الدولي لألعاب القوى واللجنة الأولمبية الدولية، لم يتم تحويلها أبدا إلى الخارج وليس هناك محاولة تحويلها، وهو ما أكده خبراء البنك المركزي وأيضا الخبير المالي الذي تم تعيينه من الهيئات المعنية بالموضوع. وقال المصدر ذاته إن القضية تعود إلى سنة 2004، وتدخل في سياق “المشاكل التي كانت آنذاك بين الهيئات الرياضية الجزائرية، وانتهت بحكم البراءة الذي صدر عن محكمة بئر مراد رايس أمس الأول”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات