+ -

لم يشفع طلب الجنرال توفيق، قائد مديرية الاستعلام والأمن سابقا، تجنب تحويل رسالته عن “هدفها المقصود”، في كبح جماح التعليقات التي تفاعلت بغزارة، سلبا وإيجابا، مع أول تصريح مكتوب له، وقرئت رسالته الموجهة للرأي العام، من كل الأبعاد السياسية والعسكرية والقانونية، وخاضت حتى في المقاصد التي تخفيها ما بين السطور.. والأهم من كل ذلك، إلى أين تسير الأحداث؟

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: