38serv

+ -

 بات أعضاء مجلس بلدية ويلان في ولاية سوق أهراس، على صفيح ساخن منذ إحالة ملف الفساد على محكمة تاورة خلال الفترة الماضية، قبل أن يزيد الطين بلة تحقيق فرقة الدرك الوطني، مع عضو آخر متورط رفقة ثلاثة أطراف في عملية نصب واحتيال لسلب مواطن 171 مليون سنتيم. الغريب في الأمر، أن بلدية ويلان التي تعتبر من أصغر بلديات ولاية سوق أهراس مساحة وكثافة سكانية، أصبحت في مواجهة محن كبيرة، ما حيّر بعض المنتخبين الذين تساءلوا عمن جلب إليهم كل هذا النحس؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات