بالاشتراك أحجار السماء التي أنست المنقّبين الذهب في الجنوب

+ -

في عام 2003 ومباشرة عقب اختطاف سياح ألمان ونمساويين في منطقة الجنوب الشرقي للجزائر من قِبل جماعة إرهابية، استهجن الكثيرون تصريحا بدا غريبا لوزير الداخلية والجماعات المحلية الأسبق يزيد زرهوني الذي تساءل عن سبب وجود هذه المجموعة من السياح في موقع صحراوي دون حماية، بل وألمح في تصريحه إلى وجود أمر أو سر وراء هذا الوجود. فماذا كان يقصد الوزير زرهوني؟

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات