38serv

+ -

تتظاهر تصريحات المسؤولين الفرنسيين كلها بسعيها لبناء علاقة صداقة مع الجزائر وتشدد على أهمية هذا الفعل، لكن في الممارسة اليومية شيء آخر تماما، فالذي حدث مع قضية "بوراوي" سيعجل بخلق أزمة سياسية ودبلوماسية بين الجزائر وباريس؟

تؤشر ردود الفعل المتتالية التي حركتها الرئاسة بمعية وزارة الخارجية التي انتقدت بشدة "تصرفات" مسؤولي "الكيدورسي" على أن محور الجزائر باريس قد دخل منطقة التكهرب من جديد، بعد فترة هدوء لم تعمر طويلا، حتى وإن لم يصدر أي موقف رسمي من الجانبين يأذن بوقوع القطيعة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات