+ -

حين كان الجزائريون يحتفلون بالذكرى الستين لثورة الفاتح من نوفمبر 1954 مسترجعين بطولة شعب رفض هيمنة استعمار فرنسي ظالم، في الثاني من نوفمبر 2014، وفي بادية بلدية العريشة الحدودية بولاية تلمسان أقصى غرب الجزائر، انفجر لغم من مخلّفات خطي شارل وموريس، داخل خيمة تأوي عائلة جزائرية فقيرة تمتهن رعي الأغنام، فقتلت الأم والأب وجرح وصدم الأطفال، فكان الانفجار “هدية فرنسا للجزائر” في ستينية الثورة.. “الخبر” عادت إلى مسرح الجريمة واستمعت إلى معاناة ضحايا الزرع الفرنسي القاتل على الحدود.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: