العنــــف يتنـــــامى والحكــــومة تتفــــرج

38serv

+ -

تستدعي ظاهرة العنف بأوجهها وتجلياتها المختلفة، الاهتمام الخاص من جهات عديدة: العائلة، المدرسة، المؤسسات التربوية، المؤسسات الحكومية، لتأثيرها الكبير على الفرد والمجتمع. وتفيد المعلومات المتوفرة أن هذه الظاهرة باتت اليوم واحدة من الظواهر المقلقة في الشارع والبيت والمدارس، ما يقتضي إيجاد الحلول العاجلة لها.. بعيدا عن سياسة “البريكولاج” والتبريرات التي يكذبها الواقع كل يوم.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات