+ -

تحول مهربو العملة الصعبة وبعد تشديد الرقابة على واردات العتاد القديم من أوروبا، إلى تكثيف تجارة “الشيفون” الذي يفضل الجمركيون تسميته بـ“الزوبيا”. غير أن الألبسة البالية التي يتم استيرادها من دبي بالإمارات العربية المتحدة ليست صالحة للاستعمال الآدمي، نظرا للرائحة الكريهة المنبعثة منها. كل هذا مقابل ملايين الدولارات المتأتية من نشاط التهريب بالحدود الشرقية، خاصة بئر العاتر في ولاية تبسة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: