+ -

في خضم تنامي واتساع بقعة العالم الافتراضي، وانتقال المثقفين من كتّاب وفنانين وباحثين وأكاديميين، إلى هذا العالم الافتراضي للتعبير عن أفكارهم، يسجل الواقع الثقافي غيابا تاما لهؤلاء في المحاضرات التي تلقى هنا وهناك، وفي الندوات التي تنظم، وفي دور السينما والمسرح، إلى درجة أن وجود المثقف اليوم أصبح محصورا في “العالم الافتراضي”، فهل تحوّل الفضاء الافتراضي إلى بديل حقيقي للمشهد الثقافي؟ طرحت “الخبر” السؤال على عدد من المثقفين، فكانت لهم آراء مختلفة بخصوص هذه الظاهرة التي تعرف تزايدا مستمرا، واتفقوا على أن هذه الوسائط تفك الحصار على الرأي المختلف، وتوفّر فرصة التعبير عن الرأي بشكل ديمقراطي دون الخضوع لرقابة السلطة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: