+ -

 مضى أكثر من عشرة أيام على إضراب مستخدمي الصحة العمومية من أطباء وأخصائيين وعمال بمستشفى الإخوة بوخشم بوادي العثمانية بولاية ميلة، ولم يتحرك أحد من السلطات، لا مدير الصحة ولا الوالي، مع إصرار الأطباء على مواصلة احتجاجهم إلى غاية الاستجابة لمطالبهم المشروعة بهدف تحسين ظروف عملهم وصيانة كرامتهم، إلا أن السلطات بميلة تبقى مصممة على تجاهل إضراب الأطباء وعدم الاكتراث بهم وكأنه لا حدث، ما أعطى انطباعا بعدم اهتمام مديرية الصحة بما يجري ويحدث في المستشفى، والضحايا طبعا المرضى الذين لم يجدوا من يتكفل بهم طبيا. فهل سيتدخل وزير الصحة ويستجيب لانشغالات الأطباء؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات