
بعد صحوة ضمير نادرة في أوساط البرلمانيين الأوروبيين، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من تراث ديمقراطي في القارة العجوز، اكتشف أصحاب القرار في المملكة المغربية مدى الشرخ الذي حفروه بأيديهم بإقدامهم على ممارسة سلوك الرشوة لإثبات حقوق عليه لهم.
ومع مرور الوقت، ازدادت الصحوة الأوروبية حدة، وصار أصدقاء الأمس خصوم، بل أعداء في القائمة السوداء للمخزن الذي توعدهم بحملات تشويه لن تتوقف، كما يفعل منذ سنوات مع الجزائر من خلال الطعن في الظهر كلما سنحت الفرصة.
مقال مميز
لقراءة بقية هذا المقال المميز, يتعين عليك الاشتراك بأحد عروضنا للإستفادة من المواضيع المميزة والإطلاع على الأرشيف والنسخ الرقمية.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات