
38serv
فتحت فرنسا أبواب العنصرية على مصراعيها، فما قيل عن الفلسطينيين منذ شهرين تجاوز كل الحدود دون حسيب أو رقيب.
لو قال عربي أو مسلم 0.0001 بالمائة عن اليهود مما قاله صحفيون، مسؤولون سياسيين في فرنسا لأقيمت الدنيا ولن يقدر أحد على أن يقعدها، لكن لما يتعلق الأمر بالمسلمين والعرب فكل شيء مباح.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات