الألعاب الشعبية تنافس الإلكترونيك و”البلاي ستايشن”

+ -

ليس هناك وسيلة أو لعبة أفضل من ألعاب زمان للتلهي وملء الفراغ صيفا لدى شريحة الشيوخ بولاية ميلة، لاستعادة ذكريات الصبا وأيام الشباب، يقول الشيخ إبراهيم وهو منكّب، رفقة زملائه سنا وتجربة، أمام رقعة ترابية مشكّلة من حفر وخانات شبيهة بما هو معروف عن لعبة الشطرنج العالمية الصيت.

هي “الخربڤة”. هنا يعصر المشاركون في اللعبة “أمخاخهم” في التخطيط والذكاء و”التكتيك”، كما يقول الشيخ السبعيني الذي يقر بأن حرمانهم السابق من التعليم، لأسباب استعمارية واجتماعية، لم يكن يعني أبدا- كما يضيف- افتقاد جيله وآبائه وحتى أجداده للثقافة والاستيعاب والمهارة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: