ست سنوات تمر واللغز مازال مطروحا: من يقف وراء مقتل ريان وصهيب والأم؟

38serv

+ -

تعتبر جريمة مقتل الشقيقين “ريان” و”صهيب” ووالدتهما واحدة من قضايا الجرائم “اللغز”، التي وصفت بالمذبحة أو الإبادة الجماعية، نتيجة تعرض ثلاثة أشخاص دفعة واحدة للقتل وبأسلوب وحشي، بعد أن وجهت أصابع الاتهام في البداية إلى عم الضحايا وقريبين آخرين، قبل أن تبرئهم محكمة الجنايات، لتبقى مع ذلك الكثير من الأسئلة تطرح ولا تلقى إجابة. وبعد مرور ست سنوات كاملة ما تزال خيوط الجريمة متشابكة، لحد أنها أذهلت الوالد الذي اتهم أقرب الناس إليه وللعائلة، ومازال وابنته “جهينة”، وهي الناجية والشاهدة الوحيدة على المجزرة المرتكبة، يتطلعان للعدالة الوضعية أن تقتص لمن حرمهما من العائلة وشتت شملها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: