+ -

غالبا ما تنتهي “فتنة النساء” بمصيبة لا تحمد عقباها، حيث تكون نهايتها جريمة قتل، وهو ما حدث بتاريخ 22 أوت 2012 بشارع الثورة بمدينة سكيكدة، حيث زهقت روح بـ16 طعنة بسكين وسيف، وهي الجريمة التي دارت بين مجموعتين من الشباب، هزت مشاعر سكان مدينة سكيكدة، الذين كانوا ساهرين بمختلف الساحات والحدائق العمومية للمدينة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: