38serv

+ -

في الوقت الذي كان محمد جميعي يخاطب في العفة والعفاف مساء أمس أمام نواب الحزب العتيد بمناسبة افتتاح الدورة البرلمانية، كان مكتب المجلس الشعبي الوطني يحضر لإصدار بيان يكشف فيه طلب وزارة العدالة رفع الحصانة عنه للاستماع لأقواله في قضايا فساد.

وصول محمد جميعي على رأس "الأفالان" كان صادما في عز الحراك الشعبي المطالب بالتغيير الجذري والقطيعة النهائية مع ممارسات الماضي، فجميعي كان رمزا من رموز الأوليغارشيا وتوغل المال فاسدا كان أم نقيا في الحقل السياسي.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: