38serv

+ -

بعد أسبوع على التعديل الحكومي الذي أجراه الرئيس عبد المجيد تبون لضخ دماء جديدة في السلطة التنفيذية، قصد مواجهة العراقيل التي تواجهها عدة قطاعات، بدا واضحا خلال الأيام الأولى لشهر رمضان تراجع النشاطات الوزارة الرسمية، حيث اقتصرت على بعض القطاعات المتعلقة بمتطلبات المواطن الأساسية خلال الشهر المبارك على غرار التجارة.

ويرى أستاذ العلوم السياسية، عمار سيغة، أن الركود السياسي في شهر رمضان ليس بالجديد، حيث غالبا ما كان هناك تعليق وعزوف عن النشاط السياسي سواء لدى الطبقة السياسية أو على مستوى الخرجات الميدانية لدى المسؤولين.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات