+ -

 في الوقت الذي تغيب الفضاءات الخضراء والحدائق الجميلة في الجزائر، ولم يبق في العاصمة سوى حديقة التجارب في الحامة، بينت تقارير إعلامية غربية أن أحد المهندسين الجزائريين المقيمين في ألمانيا ويمتلك مكتب دراسات هناك، كان وراء إقامة وتصميم عدة حدائق بداية بحدائق ”مارتسن” العالمية التي افتتحت سنة 2000، ويطلق عليها الألمان حدائق العالم لأنها تمثل حدائق الحضارات الإنسانية، كما أن المهندس كمال الوافي كان مصمم حدائق مسجد الشيخ زايد بأبو ظبي، وحدائق واد الملوك في السعودية، والمهندس نفسه يساهم في مشروع حدائق الزيبان ببسكرة، وهو مشروع يواجه عقبات لتجسيده. فهل تنجح الخبرة الجزائرية في الخارج وتخفق في الجزائر؟  

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات