38serv

+ -

أقدم المئات من المحتجين، منذ الساعات الأولى من صباح أمس، على غلق مقري بلدية ودائرة سيدي لحسن، 4 كلم غربي عاصمة الولاية سيدي بلعباس، أمام قاصديها من منتخبين، موظفين وحتى مواطنين، بطريقة أوحت بإمكانية حدوث انزلاقات في أي لحظة، قياسا بالحالة الهستيرية التي كان عليها المحتجون بعد وقوفهم على عدم تسجيل أي مستجدات في قضية الشقق التي وزعت على ست عائلات من فئة ضحايا الإرهاب، في الآونة الأخيرة، من حصة 31 مسكنا اجتماعيا إيجاريا.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: