+ -

تتحرك أجهزة أمنية أجنبية ومنظمات تدّعي دفاعها عن حقوق الإنسان للبحث عن معلومات متعلقة بالتهريب والمهربين، ومن هم أصحاب النفوذ، على مستوى الحدود الشرقية، على وجه الخصوص، مثلما تحركت أجهزة أمنية لدولة جارة لاختراق المهربين لمعرفة كل صغيرة وكبيرة. ويتساءل مهتمون بالملف، لاسيما أساتذة جامعيين، عن سبب هذا التحامل الذي ظهر، مؤخرا، في شبكة الموساد الصهيوني التي تم تفكيكها، ولماذا لا تعمل أجهزتنا الأمنية على اختراق شبكات المهربين لتقويض نشاطها؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات