38serv

+ -

 هذا الجسر المهدد بالانهيار فوق مجرى وادي يسر على الحدود بين بلديتي مزغنة والعيساوية، شرقي المدية، يشكل عصب الحياة شبه الوحيد لقرابة 2000 نسمة منذ 1991، في عبور يومي نحو مقاصدهم المعيشية بين البلديتين، لكن تآكله وانسداد قنواته بما تجرفه مياه الوادي دون صيانة منتظمة، باتا يثيران رعب سكان القرى بمنطقتي القبالجية وأولاد كلة بإقليم بلدية العيساوية، مخافة انهياره تحت أقدامهم أو عجلات مركباتهم مع كل فيضان كلما تساقط المطر، وهم يطلقون هذه الأيام مناشداتهم للسلطات لبناء جسر آخر يستجيب للمعايير التقنية المطلوبة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات