+ -

 أثار القرار الغريب والمستهجن لمسؤولي الإذاعة الوطنية بغلق إذاعة البليدة ووقف بثها بداية من مساء أول أمس استياء كبيرا لدى سكان هذه الولاية المنكوبة، الذين كانوا يأملون في أن تبقى إذاعتهم رابطهم الأساسي مع العالم الخارجي بعد أن قرر رئيس الجمهورية وضعها تحت الحجر الصحي الكلي لكونها البؤرة الأساسية لوباء “كورونا” في الجزائر. ولحسن حظ السكان أن وزير الاتصال عمار بلحيمر، الذي ثارت ثائرته، تدخل أمس شخصيا لفرض عودة بث الإذاعة، وهو ما تم فعلا بداية من الحادية عشرة صباحا عوض السابعة كما جرت العادة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات