+ -

 استغلت زعيمة اليمين المتطرف في فرنسا، مارين لوبان، الأحداث التي صاحبت فرحة المناصرين الجزائريين في العاصمة الفرنسية باريس، لتنفث سمومها من جديد في حق الجالية الجزائرية، مطالبة هذه المرة بإلغاء الجنسية المزدوجة، ما يعني تخيير المهاجرين بين أن يكونوا فرنسيين أو ”شيئا آخر”، كما قالت، في إشارة عنصرية إلى الجزائريين. يذكر أن هذه السيدة سليطة اللسان لم يسلم منها حتى والدها، جون ماري لوبان، الذي انتقدته بشدة مؤخرا، وحذفت فيديو له من على موقع الحزب، رغم أن اسمه هو من صنع لها حضورها السياسي في الإكزاڤون.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات