38serv

+ -

تعمدت بعض الإدارات والمؤسسات في تبسة في الأيام الأخيرة حذف البريد الإلكتروني لـ “الخبر” من الدعوات الرسمية وتغطية النشاطات وحضور الملتقيات، آخرها كان نشاط بمديرية التجارة، بل وحتى مراسل “الخبر” عندما يقصد إدارة لطلب معلومات تشدد عليه الحراسة من أعوان الأمن من الدخول إلى الخروج، ويكون الرد دائما بأنه يتوجب عليه إيداع طلب لدى خلية الاتصال بالولاية لطلب الترخيص، على عكس بقية وسائل الإعلام الأخرى التي يتم التعامل معها بشكل عادي. فهل تقف مقالات “الخبر” حول ملفات الفساد وفضح السلبيات وراء تعليمات شفوية غير معلنة رسميا؟ ومن يقف وراء إعطائها للمسؤولين؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات