38serv

+ -

 تشير وقائع ومعلومات إلى أن الرئاسة ستنفذ حركة جزئية أو واسعة في سلك ولاة الجمهورية، والأمر لا يتعلق بتسريب بل كشفته حالة الهدوء والصمت في دواوين ولاة الجمهورية، وأيضا سلوك رئاسة الجمهورية بعد فوز عبد المجيد تبون تجاه وزير الداخلية السابق صلاح الدين دحمون، والوزير الأول السابق نور بدوي.

رسالة رئاسة الجمهورية كانت واضحة وصريحة، حول مصير عدد من ولاة الجمهورية الذين فهموا الرسالة جيدا عندما عزل الرئيس تبون، في ذات يوم أداء اليمين الدستورية، وزير الداخلية، مع استقالة الوزير الأول السابق، نور الدين بدوي. وكشف إنهاء مهام وزير الداخلية في وقت مبكر عن نية الرئيس تبون تغيير طاقم ولايات الجزائر التنفيذي، لكن السؤال الآن يتعلق بالكيفية والتوقيت فقط. وتكشف عملية بحث في نوعية الولاة الموجودين في الجزائر عن تفاصيل الحركة المرتقبة في سلك ولاة الجمهورية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات