صرخة "أحرار" دفاعا عن "جزائر الحريات"

38serv

+ -

أعلنت الحكومة، من خلال وزيرها للاتصال، حربا "قذرة" على جريدة "الخبر"، ومن خلالها، الحرب على عناوين صحفية مستقلة، آخر قلاع الديمقراطية وحرية التعبير وحقوق الإنسان في الجزائر..

تسارعت الأحداث في أقل من أسبوع، ووجدت جريدة "الخبر" نفسها في معركة سياسية تحت غطاء قضائي، وشاءت الصدف أن يتزامن ذلك مع 3 ماي، اليوم العالمي لحرية التعبير، أحد المبادئ الأساسية لحقوق الإنسان، تضعه "الخبر" أساسا ومرجعا رئيسا في خطها الافتتاحي، الذي لم تحد عنه، مهما كانت الظروف، ومهما حدث من مساومات.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: