+ -

 علمت ”الخبر” أن عددا من المنتخبين والمسؤولين الإداريين بولاية الجلفة بدأوا في التحضير لإعداد وثيقة تبرئة ذمة مما حدث خلال الانتخابات الرئاسية ودعمهم لأحد المترشحين والقيام بنشاطات بعد نهاية الحملة، بأنها لم تكن قناعتهم بل كانت أوامر تلقوها من أحد المسؤولين لأجل السير مع أحد المرشحين ودعمه كونه مرشح ”السلطة” حسب ما قيل لهم. ورجّحت مصادر ”الخبر” أن خطوة المنتخبين جاءت خوفا من المتابعة القضائية، على اعتبار أن فعلهم يمثل مساسا برهانات ووعود والتزامات السلطة الوطنية لمراقبة الانتخابات وبالتالي هو خرق للقانون وعرقلة للانتخابات وإفسادها بالتزوير والتلاعب. 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات