+ -

قرر المجلس الإسلامي الأعلى إرسال وفد من أعضائه إلى ولاية غرداية بهدف محاولة احتواء الأزمة، والسعي إلى “إصلاح ذات البين من أجل نشر السلم والتفاهم بين الإخوة في المنطقة المعروفة بعلمائها ومثقفيها”.واستنكر المجلس في بيان له عقب عقد دورته العادية 56 بمقره في العاصمة، أحداث الفتنة التي وقعت في المدة الأخيرة بولاية غرداية بين سكانها، ودعا المواطنين إلى التحلي بالحكمة والتعقل وروح المسؤولية العليا وتغليب مبادئ الحوار الأخوي تفاديا للوقوع في مزالق لا يحمد عقباها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات