38serv

+ -

أخذ الحديث عن قطاع الصحة بولاية الجلفة، خلال الشهرين الماضيين، شكل “كرة الثلج”، وأصبح كل يوم يصل إلى مساحة أخرى، يشغلها مواطنو الجلفة وعبر مختلف بلدياتها والعنوان المتفق عليه، هو أن قطاع الصحة بالجلفة مريض، وموبوء ومسّته كل الأمراض، ليتحوّل اهتمامهم من البحث عن أسباب عجز القطاع في إنقاذ عشرات الأرواح من الموت، ومعالجة الكثير من المرضى، إلى سؤال آخر “ما فائدة مئات الملايير التي صرفت؟ وماذا قدّمت مؤسسات بنيت بفخامة؟ وبمبالغ خيالية دون أن تقدّم خدمة محترمة؟”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات