+ -

لجأت إدارة المستشفيات الجامعية وكليات الطب إلى شن حملة تضييق واسعة ضد الأطباء المقيمين، بتهديد طلبة السنة الأولى منهم بالطرد الجماعي بحكم الامتحانات التي يفترض أن يجتازوها في جوان، في الوقت الذي ترفض إدارة الكثير من المستشفيات دفع مستحقات المضربين مقابل خدمات المناوبة التي أبقوا عليها، وهو تضييق قابله المحتجون بالإعلان عن مواصلة الصمود ومقاطعة الرزنامة الجديدة للامتحانات الخاصة بالتخرج.

الانسداد بين الأطباء المقيمين والجهات الوصية لهم يتواصل، ما يحول دون انفراج قريب في الأزمة التي ستدخل قريبا شهرها الخامس.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات