شهادة الزور حوّلت فقراء إلى مليارديرات

+ -

مهنة جديدة بدأت تقتحم عالم الشغل وتنافس المهن الأخرى، بل هي ظاهرة اجتماعية جديدة تنخر مصداقية العدالة في العمق وتضرب استقرار المجتمع، إنها شهادة الزور، التي أصبحت الوسيلة المفضّلة للكسب غير المشروع لدى فئات واسعة من المدمنين عليها ومصدرا للاسترزاق على حساب حقوق مشروعة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: